3 آل عمران Aal-Imran
زكريا (يمد ويقصر) من ولد سليمان بن داود عليهم السلام وكان نجارا، نادى ربه: أي دعاه، خفيا: أي مستورا عن الناس لم يسمعه أحد منهم، وهن العظم: ضعف ورقّ من الكبر إذ قد بلغ خمسا وسبعين سنة أو ثمانين
نشأته: ولد الشيخ محمد سرور بن سعد باسلوم في مكة المكرمة وبجوار بيت الله الحرام عام 1334 هـ، ثم توفي والده الشيخ سعد باسلوم بعد ولادته بستة أعوام، وعلى إثر وفاة والده انتقل إلى العيش في مدينة
ولد الشيخ مصطفى صبري التوقادي[2] عام 1869في مدينة توقاد[3] الواقعة في قلب الأناضول، وفيها حفظ القرآن الكريم وهو ابن عشر سنين، وتلقى مبادئ العلوم الشرعية من شيوخها، ثم انتقل إلى مدينة قيصرية التي
فريد الأنصاري - ترجمته :وُلد الشيخ د
وَقِيلَ مُبْتَدَأٌ خَبَرُهُ مَحْذُوفٌ أَيْ فِيمَا يُتْلَى عَلَيْكَ (ذِكْرُ) إِلَخْ ، وَعَلَى الْقَوْلِ بِأَنَّهُ اسْمٌ لِلسُّورَةِ قِيلَ
جامع العمشان كان امامة الشيخ أحمد بن عوض بن زحاف رحمة الله اللهم اغفر له و ارحمه و عافه و اعف عنه و اكرم نزله ووسع مدخله و اغسله بالماء و الثلج و البرد و نقه من الذنوب و الخطايا كما ينقى الثوب الابيض
الأديب الإمام صاحب العقد الفريد، من أهل قرطبة